هو بوح روحي ...وجماليات وقبح دواخلي سأبثه هنا .....قد ينال اعجابكم ...وقد تستنكروه .....ولكنه حقي هنا أن يكون ..وسأستعمل هذا الحق ...لأني متأكده من رقي تفكيركم جميعاً ......ولأني أحب أن أكون معكم حين تسمح لي ظروفي ووقتي
أنا كائن يملئني الحب ....أو اللاحب ...بلا كراهية
- kholood
- amman, jordan
- قليل من كل شيء,,,,تجارب ,,,خبرات,,,,الالام ,,,أفراح ,,مسرات ,,,ايام مضت ,,سنين جرت معهاسنين,,,,,راضيه عن نفسي ,,,ارجو رضى الله.................... تجاربي وخبراتي دفعت ثمنها سنين العمر ..ولا أدري هل أستفدت ام لا ...أنا مجرد هنا ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, Do just once what others say you can't do, and you will never pay attention to their limitations again. James Coo
السبت، يونيو 11، 2011
قمة العطاء
هناك أمورقد نمل منها وتكاد تقتلنا برتابتها
وهناك أشخاص يلتصقون بنا رغما عن رغبتنا
ولكننا لا نستطيع ان نرفضهم أو نبعدهم عن حيز دائرتنا
مع أنهم هم المستفيدون الوحيدون منا
لأننا تعودنا على العطاء ولم نتعود على الاخذ بالمقابل
وقد يقال ان هذه غلطتنا في الحياه
العطاء العطاء
مع ذلك...قد تمر بنا لحظات نتمنى فيها لو نستطيع ان نخرج من حيز دائرتهم بهدوء
ودون ان نسبب لهم الم عبدنا عنهم
لأننا لو إبتعدنا نعرف اننا سنترك في محيطهم جرح وأكثر من ذلك سنترك فراغ كبير جدا
لذلك نعيش من إجلهم هم ...وعلينا أن نعيش حياتنا بكل ما نفتقد ...وفقط من إجلهم هم .....أليس ذلك قمة العطاء
أن تعيش حياة لا ترغبها ...من إجل من سكنوا كريات دمك
وقاسموك حتى بذرات الاكسجين التي تتنفسها
نبكي ...نتألم ...ونحتاج
ولكننا سنعيش من إجلهم هم
وهم لا يعرفون ذلك
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك 4 تعليقات:
فلسفة قد تكون في محلها ولكن العطاء لا يقدر بثمن تحياتي
لكل إنسان منا في حياته أربع دائر دائرة مبهمة خاصة به ودائر ثانية للقريبين من قلبه ودائرة ثالثة للمحيط العام ودائرة رابعة للعابرين في حياتنا
وفي اعتقادي أن العطاء ينحصر في الدائر الأولى والثانية فقط تحياتي
بس في فرق بين من يتلقى العطاء
وبين من يمتص الحياة .
النوع الثاني مخبى بجلد النوع الأول وتلاقيه بيمتص الطاقة والحياة منك وعم يزيد الحمل على الفاضي
ما في شي بيضيع عند رب العالمين ....
انتِ اعملي واجباتك واتركي الحساب وجزاء العطاء لرب العالمين
ارتاحي يا بعض روحي ...ارتاحي ولا تشغلي بالك با (الكعكات)ههههههههههه
إرسال تعليق