صباح ثالث بعد رحيل الفراشة خديجة لا زال اللون الرمادي يطغى على الروح
حزينة .....ولكن في المقابل راضية
احيانا نعرف اين الغلط ولكننا لا نستطيع تغييره
هناك خيط شائك ومتاهة في روايتك يا خديجة
لن ابحث عن الاسباب
ولكنني سأدعو الله لك ان يتقبلك قبول حسن
حزينة .....ولكن في المقابل راضية
احيانا نعرف اين الغلط ولكننا لا نستطيع تغييره
هناك خيط شائك ومتاهة في روايتك يا خديجة
لن ابحث عن الاسباب
ولكنني سأدعو الله لك ان يتقبلك قبول حسن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق