ولم تكن هي تلك التي عبثت بسنين عمرها ...وعاشتها ......
لم تكن هي .......
كانت طفلة ....وكانت تعتقد أن الحياة مجرد حياة ......
لعبة جميله تلعبها على شكل بيت بيوت ......وتكون هي العروس ....والام ......والحماة ......والجدة ......
ومن ثم بدأت هي في الظهور ........هي الحقيقيه .......التي نظرت خلفها ....فوجدت أن كل تلك اللعبه التي عاشتها .....
لم تكن لعبتها هي ......كانت موجوده فيها ...وعاشتها بكل تفاصيلها .....ولم تكن هي ......
وجدت نفسها هناك .....وجدت نفسها بعيناه ...تسكن منذ الاف السنين ......وقبل الحب ...,قبل الحنين .....
هناك تعليق واحد:
لم تكن لعبتها و لم تك هي!
إرسال تعليق